الأعضاء ▼
» قائمة الأعضاء
» أفضل 20 عضو
» أفضل أعضاء اليوم
ما الجديد؟
» جميع مشاركاتي
» مواضيع لم يرد عليها
اسألة شائعة
الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
تذكرني
| نسيت كلمة السر؟
تم تفعيل الدومين والحمدلله ترقبوا اخر عروضنا .. admin
نحن فرع لمعهد ون ويب 1weeb.com
يتم تفعيل الاعضاء اول باول من قبل الادارة ويمكنك تفعيل نفسك بنفسك
آخر المواضيع
»
المنتدى للبييع
السبت مارس 30, 2013 11:49 am
»
محاربة الإنفلونزا القاتلة خلال ساعتين
الجمعة فبراير 08, 2013 2:36 pm
»
الجنين لايحس بالألم حتى مرور 29 أسبوعاً'
الجمعة فبراير 08, 2013 2:35 pm
»
أثناء الصيام تدليك البشرة بفرشاة جافة يساعد على تخليص الجسم من السموم
الجمعة فبراير 08, 2013 2:34 pm
»
اضطرابات الدم النزفية - أعراضها و مسبباتها وعلاجها
الجمعة فبراير 08, 2013 2:34 pm
»
لا حاجة للسكّاتة مع الرضاعة الطبيعية
الجمعة فبراير 08, 2013 2:33 pm
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء المواقع .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:33 am
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء Page Fb .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:33 am
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء Chat شات .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:32 am
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء استضافات .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:30 am
نبضــــات من فقــــه الــسيرة
Mr.JeMy
عضو جديد
عدد المساهمات
:
22
الأربعاء أبريل 11, 2012 7:17 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان
الحمد لله نحمده ونستعينه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا
ونصلي ونسلم على نور الهدى مخرج الناس من الظلمات إلى النور وآله وصحبه
وسلم فقد أرسله الله لينقذ الناس من الضلال ويهديهم إلى عبادة الله الواحد
الديان
ومما لا شك فيه أن حياة الرسول وسيرته منهاجا لكل مسلم يريد الوصول إلى الله سبحانه وتعالى
فالله يقول في قرأنه مخاطبا الرسول الأمين صلى الله عليه وسلم : قُلْ
إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ
وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ [آل عمران : 31]
فالصلاح والخلاص هو في اتباع الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
وقد
تحدث العلماء قديما وحديثا عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وأفردوا في
ذلك مؤلفات عديدة وقد ناقشوا سيرته في ضوء أمورا عديدة منها أخلاقه وسلوكه
ومنها عبادته ومنها خططه الحربيه ومناوراته السياسية ومنها ادراته وحكمته
وغير ذلك ولكن نجد أن فقه الرسول لم يعطه العلماء حقه رغم أن فقه السيرة
هو من أهم تلك الموضوعات خاصة في عصرنا الحالي حيث اختلط الحابل بالنابل
وأصبح كل من قرأ كتابا فقيها وصرنا إلى طريق لا منجي منه إلا الله سبحانه
وتعالى
وقد وجهني أحد معليمنا وأفاضلنا وهو الاب الفاضل الاستاذ : سيد إبراهيم بالتحدث في هذا الامر ومحاولة احاطته بما ييسر الله لنا
ولعلنا نرى في تلك السطور القادمة ما ينفع الله به الكاتب والقاريء
بداية فقه الرسول صلى الله عليه وسلم قبل البعثة :
ولعل
تلك الفترة لم تجد تأريخا موضحا كما كانت بعد البعثة ولكن هنا يحضرنا
مواقف مهمة في حياته صلى الله عليه وسلم ومنها : ترميم الكعبة
حيث أنه : عن
عمرو بن دينار سمعت جابر بن عبدالله يقول: لما بنيت الكعبة ذهب رسول الله
(صلَّى الله عليه وسلم) والعباس ينقلان الحجارة فقال العباس للنبي: اجعل
إزارك على رقبتك يقيك الحجارة. ففعل -كان ذلك قبل أن يبعث- فخر إلى الأرض،
فطمحت عيناه إلى السماء. فقال: إزاري إزاري، فشد عليه فما رؤي بعد
عرياناً....
وتنافست
القبائل في هذا المضمار، كل يبغي الصدارة فيه والذهاب بفخره، حتى كاد هذا
السباق يتحول إلى حرب ضروس في أرض الحرم . واستفحل الشر بين المشتغلين
بالبناء عندما بدأوا يستعدون لوضع الحجر الأسود في مكانه من أركان الكعبة؛
لولا أنّ أبا أمية بن المغيرة المخزومي اقترح على المتطاحنين أن يحكموا
فيما شجر بينهم أول داخل من باب الصفا، وشاء الله أن يكون ذلك محمداً..
فلما رأوه هتفوا: هذا الأمين، ارتضيناه حَكَماً.
وطلب
محمد (صلَّى الله عليه وسلم) ثوباً، فوضع الحجر وسطه، ثم نادى رؤساء
القبائل المتنازعين، فأمسكوا جميعاً بأطراف الثوب حتى أوصلوا الحجر إلى
الكعبة، فحمله محمد صلوات الله وسلامه عليه ثم وضعه في مكانه العتيد.
أ.هــ
وهنا نجد فقه وحكمته صلى الله عليه وسلم في حل المشكلة الطاحنة التي كادت تودي بحياة الكثير من القبائل
حيث أنه استطاع أن يؤلف تلك القلوب ويجمعها من غير خلاف وجعل الأمر بينهم مشاعا لا يظلم أحد أحدا
ونختار موقفا آخرا من حياة الرسول قبل البعثة وهو تعبده في غار حراء
وكان
الرسول صلَّى الله عليه وسلم يهجر مكة كل عام ليقضي شهر رمضان في غار
حراء، وهو غار على مسافة بضعة أميال من القرية الصاخبة، في رأس جبل من هذه
الجبال المشرفة على مكة والتي ينقطع عندها لغو الناس وحديثهم الباطل،
ويبدأ السكون الشامل المستغرق.. في هذه القمة السامقة المنزوية كان الرسول
صلَّى الله عليه وسلم يأخذ زاد الليالي الطوال ثم ينقطع عن العالمين
متجهاً بفؤاده المشوق إلى رب العالمين أ.هــ
وهنا
فقه عظيم من اعتزال الناس ومحاولة تنقيح الفكر والابتعاد عن أفكار البشر
والاعتزال للتفكر في أمر هذا الكون إذ أنه يستحيل على عاقل أن يقول أن هذا
الكون ليس له خالق أو أن خالقه يحتاج إلى ولد أو شريك تعالى الله وتبارك
عن ذلك علوا كبيرا
ولكن
الانسان بطيعة حاله شيء يؤثر ويتأثر بما حوله فكان الاعتزال هنا بوابة
للتعرف على طريق الحق وللمساعدة في صفاء النفس والجميع يعرف اننيلا استطيع
ان احكم على شيء حتى اراقبه من مكان مختلف وكان هذا ما يفعله الرسول صلى
الله عليه وسلم حيث كانت نظرته الى مجتمع مكة الجاهلي وما هو عليه وهو في
الغار ليرى كيف يتعاملون وكيف يفكرون وهو عنهم بعيدا بجسده قريبا بعقله
ليتأكد من بطلان ما هم عليه وليعلم أن هناك حلقة مفقودة في تفكير البشر لم
يعلموها بعد
نبضــــات من فقــــه الــسيرة
admin
Admin
عدد المساهمات
:
733
السبت أبريل 21, 2012 10:19 pm
بارك الله فيك و جزاك كل الخير على تعبك لنشر الإفادة و ننتظر جديدك من الإبداع
نبضــــات من فقــــه الــسيرة
هيبة ملك
عضو ذهبي
عدد المساهمات
:
767
الجمعة يوليو 27, 2012 2:37 pm
تسلم الأيادي
مجهود ممتاز
وموضوع رائع
للإبداع تميز عندك
تحياتي لك
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
::
( القسم الإسلامي )
::
المنتدى الإسلامي العام
::
( القسم الإسلامي )
::
المنتدى الإسلامي العام