الأعضاء ▼
» قائمة الأعضاء
» أفضل 20 عضو
» أفضل أعضاء اليوم
ما الجديد؟
» جميع مشاركاتي
» مواضيع لم يرد عليها
اسألة شائعة
الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
تذكرني
| نسيت كلمة السر؟
تم تفعيل الدومين والحمدلله ترقبوا اخر عروضنا .. admin
نحن فرع لمعهد ون ويب 1weeb.com
يتم تفعيل الاعضاء اول باول من قبل الادارة ويمكنك تفعيل نفسك بنفسك
آخر المواضيع
»
المنتدى للبييع
السبت مارس 30, 2013 11:49 am
»
محاربة الإنفلونزا القاتلة خلال ساعتين
الجمعة فبراير 08, 2013 2:36 pm
»
الجنين لايحس بالألم حتى مرور 29 أسبوعاً'
الجمعة فبراير 08, 2013 2:35 pm
»
أثناء الصيام تدليك البشرة بفرشاة جافة يساعد على تخليص الجسم من السموم
الجمعة فبراير 08, 2013 2:34 pm
»
اضطرابات الدم النزفية - أعراضها و مسبباتها وعلاجها
الجمعة فبراير 08, 2013 2:34 pm
»
لا حاجة للسكّاتة مع الرضاعة الطبيعية
الجمعة فبراير 08, 2013 2:33 pm
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء المواقع .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:33 am
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء Page Fb .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:33 am
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء Chat شات .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:32 am
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء استضافات .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:30 am
عندما تناثر الجمر
best of joy
عضو مميز
عدد المساهمات
:
150
الإثنين يوليو 09, 2012 11:04 pm
أعطتها صغيرها ... مشى ببطء وهو يحملها ... مشى بها الهوينا
يقصد بها أضياف والده ...
يفوح شذاها وينبعث عبيرها
دَلَـفَ غرفة الجلوس ... تعثـّـر بطيات السجّـاد
سقط الطفل ... وسقطت من يده
هــرع أبوه ... بل هرع غير واحد
تـُـرى ما الذي حدث ؟؟
وإلى أي شيء يتسابقون ؟؟
إنها المجمرة
( المبخرة )
التي كان يحملها الصغير
سقطت أرضــاً ... فتناثر الجمر على السجاد
لم يكن ذلك الاهتمام من أجل السجاد ... ولا من أجل نفسية ذلك الصغير
هذا هو الموقف الأول
والموقف الثاني
كان قبل ما يزيد على عشر سنوات
حينما كُنـّـا في موسم الحج في
( منى )
نجلس بأمان في أحد الخيام
فجأة تطاير القوم كما يتطاير الشرر
كان الخوف قد خيّم على النفوس
والذعــر قد اعترى الوجــوه
هبّ أحد الشباب إلى حيث انطلق أنبوب الغاز
وهو يصيح حريق ... حريق
أحدهم سحب اسطوانة الغاز
أغلقها بسرعة ... دفعها بعيدا
وآخر تناول ما كان بِقُرْبِه من ماء وقذفه على الخيمة
ورابع قطع طـُـنُـب الخيمة
خمدت النار وكفى الله شرهـا
هل تأملتم هذين الموقفين
وهل تفحّصتم هاتين الصورتين
ما هو القاسم المشترك بينهما ؟؟
إنه خشية الحريق
والخوف من النار
إذ مُعظم النار من مُستصغر الشرر
ولا يُلام امرئ على ذلك
إن النار عدو لا يرحم – كما يُقال –
ولكن اللوم يقع على من هرب من قط ووقف لأسد هصور !
كذلك بالضبط
من هرب من شرر ووثب في النار
يهرب الناس من جزء من سبعين جزء
" ناركم هذه التي يوقد بن آدم جزء من سبعين جزءا من حر جهنم
"
رواه البخاري ومسلم .
عجبت من هذا ... وطال تعجبي
ومن قبلي تعجب سيد الخلق صلى الله عليه وسلم .
يوم قال :
ما رأيت مثل النار نام هاربها ، ولا مثل الجنة نام طالبها . رواه الترمذي وغيره ،
وهو في صحيح الجامع
عجب أننا نهرب من نار الدنيا ولا نهرب من نار الآخرة
عجب أن نقي أهلينا نار الدنيا ولا نقيهم نار الآخرة
عجبت أننا نهرع لنطفي نار الدنيا ولا نهرع لنقي أنفسنا نار الآخرة
وهي – أي نار الآخرة – أشد حـرّاً
تأمل قوله صلى الله عليه وسلم :
اشتكت النار إلى ربها
فقالت : يا رب أكل بعضي بعضا ، فأذن لها بنفسين : نفس في الشتاء ، ونفس في
الصيف ، فهو أشدّ ما تجدون من الحر ، وأشد ما تجدون من الزمهرير
. متفق عليه .
ثم تأمل قوله صلى الله عليه وسلم :
ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار
. رواه البخاري .
تجد عجباً
إننا نهرب من وهج الصيف
ونلجأ لبيوتنا من حـرّ القيظ
ولا نحتمل نفس جهنم
ولكننا نُعرّض أنفسنا للعذاب الشديد
نُعرّضها للعذاب نتيجة الإسبال .
وإنما خصصته بالذِّكر لأنه مما تساهل فيه الرجال .
ثم تأملي – أخيّتي – صورة أخرى
عندما تفرّ المرأة من أمام النار
وعندما تتضجّر نتيجة الحر
ولكنها تُعرّض نفسها لتلك النار الهاوية
عندما تسقط في الامتحان نتيجة شهوة عاجلة
ومما تساهلت فيه بعض النساء أو كثير منهن
تساهلن في المحرمات الموجبات لِلّعن ، وهو الطرد والإبعاد عن رحمة الله
" لعن الله الواشمات والمستوشمات ، والنامصات والمتنمصات ، والمتفلجات للحسن "
ما هو القاسم المشترك بين هذه الأصناف ؟
" المغيرات خلق الله "
كما في الصحيحين .
بل ربما دخلت المرأة النار بسبب لسانها
قيل للنبي صلى الله عليه وسلم : يا رسول الله إن فلانة تقوم الليل وتصوم
النهار ، وتفعل وتصّدّق ، وتؤذي جيرانـها بلسانـها ، فقال رسول الله صلى
الله عليه وسلم :
لا خير فيها هى من أهل النار
.
وقيل : فإن فلانة تصلى المكتوبة ، وتصدق بأثوار من أقط ، ولا تؤذي أحدا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
هي من أهل الجنة .
رواه البخاري في الأدب المفرد وغيره ، وهو حديث صحيح .
ثم هي – أي المرأة – لا تتقي النار ، ولا تهرب منها .
ثم تأملوا صاحب البيت الذي شرّفه الله وكلّفة بالولاية والقوامة
انظروا إليه كيف يهرع ؟ وكيف يفقد صوابه لو شبّ حريق في بيته ؟
ولكن الحريق المعنوي قد اشتعل في بيته
وما سمع نهي ربّه ولا أطاع أمره
( يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا
النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لا
يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ
)
لقد أدخل النار إلى بيته وأشعلها وربما مات وما انطفأت فاشتعلت عليه في قبره نارا
لقد أدخل الأطباق الفضائية الفارغة غالباً إلا من كل سوء ورذيلة
لقد أدخل بيته المجلات الساقطة الرديئة
لقد أدخل بيته سائقاً كافراً أو مسلماً وجعله يخلو بمحارمه
لقد أدخل بيته خادمة شابة كافرة كانت أو مسلمة ، وفي البيت وقود الشباب يضطرم
غير أن تلك الأشياء وغيرها لا يحس بها وإن اكتوى بنارها
ولكنه يُحسّ بجمرة واحدة ربما تكون قد انطفأت أو بقي حرّها دون وَهَجها
عـذراً أحبائي فقد أردتها كليمات ، فإذا بها كلمات تطول ولم آت على كل ما أريد قوله . والله ولي التوفيق
[center]
أعطتها صغيرها ... مشى ببطء وهو يحملها ... مشى بها الهوينا
يقصد بها أضياف والده ...
يفوح شذاها وينبعث عبيرها
دَلَـفَ غرفة الجلوس ... تعثـّـر بطيات السجّـاد
سقط الطفل ... وسقطت من يده
هــرع أبوه ... بل هرع غير واحد
تـُـرى ما الذي حدث ؟؟
وإلى أي شيء يتسابقون ؟؟
إنها المجمرة
( المبخرة )
التي كان يحملها الصغير
سقطت أرضــاً ... فتناثر الجمر على السجاد
لم يكن ذلك الاهتمام من أجل السجاد ... ولا من أجل نفسية ذلك الصغير
هذا هو الموقف الأول
والموقف الثاني
كان قبل ما يزيد على عشر سنوات
حينما كُنـّـا في موسم الحج في
( منى )
نجلس بأمان في أحد الخيام
فجأة تطاير القوم كما يتطاير الشرر
كان الخوف قد خيّم على النفوس
والذعــر قد اعترى الوجــوه
هبّ أحد الشباب إلى حيث انطلق أنبوب الغاز
وهو يصيح حريق ... حريق
أحدهم سحب اسطوانة الغاز
أغلقها بسرعة ... دفعها بعيدا
وآخر تناول ما كان بِقُرْبِه من ماء وقذفه على الخيمة
ورابع قطع طـُـنُـب الخيمة
خمدت النار وكفى الله شرهـا
هل تأملتم هذين الموقفين
وهل تفحّصتم هاتين الصورتين
ما هو القاسم المشترك بينهما ؟؟
إنه خشية الحريق
والخوف من النار
إذ مُعظم النار من مُستصغر الشرر
ولا يُلام امرئ على ذلك
إن النار عدو لا يرحم – كما يُقال –
ولكن اللوم يقع على من هرب من قط ووقف لأسد هصور !
كذلك بالضبط
من هرب من شرر ووثب في النار
يهرب الناس من جزء من سبعين جزء
" ناركم هذه التي يوقد بن آدم جزء من سبعين جزءا من حر جهنم
"
رواه البخاري ومسلم .
عجبت من هذا ... وطال تعجبي
ومن قبلي تعجب سيد الخلق صلى الله عليه وسلم .
يوم قال :
ما رأيت مثل النار نام هاربها ، ولا مثل الجنة نام طالبها . رواه الترمذي وغيره ،
وهو في صحيح الجامع
عجب أننا نهرب من نار الدنيا ولا نهرب من نار الآخرة
عجب أن نقي أهلينا نار الدنيا ولا نقيهم نار الآخرة
عجبت أننا نهرع لنطفي نار الدنيا ولا نهرع لنقي أنفسنا نار الآخرة
وهي – أي نار الآخرة – أشد حـرّاً
تأمل قوله صلى الله عليه وسلم :
اشتكت النار إلى ربها
فقالت : يا رب أكل بعضي بعضا ، فأذن لها بنفسين : نفس في الشتاء ، ونفس في
الصيف ، فهو أشدّ ما تجدون من الحر ، وأشد ما تجدون من الزمهرير
. متفق عليه .
ثم تأمل قوله صلى الله عليه وسلم :
ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار
. رواه البخاري .
تجد عجباً
إننا نهرب من وهج الصيف
ونلجأ لبيوتنا من حـرّ القيظ
ولا نحتمل نفس جهنم
ولكننا نُعرّض أنفسنا للعذاب الشديد
نُعرّضها للعذاب نتيجة الإسبال .
وإنما خصصته بالذِّكر لأنه مما تساهل فيه الرجال .
ثم تأملي – أخيّتي – صورة أخرى
عندما تفرّ المرأة من أمام النار
وعندما تتضجّر نتيجة الحر
ولكنها تُعرّض نفسها لتلك النار الهاوية
عندما تسقط في الامتحان نتيجة شهوة عاجلة
ومما تساهلت فيه بعض النساء أو كثير منهن
تساهلن في المحرمات الموجبات لِلّعن ، وهو الطرد والإبعاد عن رحمة الله
" لعن الله الواشمات والمستوشمات ، والنامصات والمتنمصات ، والمتفلجات للحسن "
ما هو القاسم المشترك بين هذه الأصناف ؟
" المغيرات خلق الله "
كما في الصحيحين .
بل ربما دخلت المرأة النار بسبب لسانها
قيل للنبي صلى الله عليه وسلم : يا رسول الله إن فلانة تقوم الليل وتصوم
النهار ، وتفعل وتصّدّق ، وتؤذي جيرانـها بلسانـها ، فقال رسول الله صلى
الله عليه وسلم :
لا خير فيها هى من أهل النار
.
وقيل : فإن فلانة تصلى المكتوبة ، وتصدق بأثوار من أقط ، ولا تؤذي أحدا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
هي من أهل الجنة .
رواه البخاري في الأدب المفرد وغيره ، وهو حديث صحيح .
ثم هي – أي المرأة – لا تتقي النار ، ولا تهرب منها .
ثم تأملوا صاحب البيت الذي شرّفه الله وكلّفة بالولاية والقوامة
انظروا إليه كيف يهرع ؟ وكيف يفقد صوابه لو شبّ حريق في بيته ؟
ولكن الحريق المعنوي قد اشتعل في بيته
وما سمع نهي ربّه ولا أطاع أمره
( يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا
النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لا
يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ
)
لقد أدخل النار إلى بيته وأشعلها وربما مات وما انطفأت فاشتعلت عليه في قبره نارا
لقد أدخل الأطباق الفضائية الفارغة غالباً إلا من كل سوء ورذيلة
لقد أدخل بيته المجلات الساقطة الرديئة
لقد أدخل بيته سائقاً كافراً أو مسلماً وجعله يخلو بمحارمه
لقد أدخل بيته خادمة شابة كافرة كانت أو مسلمة ، وفي البيت وقود الشباب يضطرم
غير أن تلك الأشياء وغيرها لا يحس بها وإن اكتوى بنارها
ولكنه يُحسّ بجمرة واحدة ربما تكون قد انطفأت أو بقي حرّها دون وَهَجها
عـذراً أحبائي فقد أردتها كليمات ، فإذا بها كلمات تطول ولم آت على كل ما أريد قوله . والله ولي التوفيق
[/center]
عندما تناثر الجمر
هيبة ملك
عضو ذهبي
عدد المساهمات
:
767
الجمعة يوليو 27, 2012 2:15 pm
تسلم الأيادي
مجهود ممتاز
وموضوع رائع
للإبداع تميز عندك
تحياتي لك
مواضيع مماثلة
مواضيع مماثلة
»
]لماذا نقول عندما نرفع من الركوع سمع الله لمن حمده؟
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
::
( القسم الإسلامي )
::
المنتدى الإسلامي العام
::
( القسم الإسلامي )
::
المنتدى الإسلامي العام