الأعضاء ▼
» قائمة الأعضاء
» أفضل 20 عضو
» أفضل أعضاء اليوم
ما الجديد؟
» جميع مشاركاتي
» مواضيع لم يرد عليها
اسألة شائعة
الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
تذكرني
| نسيت كلمة السر؟
تم تفعيل الدومين والحمدلله ترقبوا اخر عروضنا .. admin
نحن فرع لمعهد ون ويب 1weeb.com
يتم تفعيل الاعضاء اول باول من قبل الادارة ويمكنك تفعيل نفسك بنفسك
آخر المواضيع
»
المنتدى للبييع
السبت مارس 30, 2013 11:49 am
»
محاربة الإنفلونزا القاتلة خلال ساعتين
الجمعة فبراير 08, 2013 2:36 pm
»
الجنين لايحس بالألم حتى مرور 29 أسبوعاً'
الجمعة فبراير 08, 2013 2:35 pm
»
أثناء الصيام تدليك البشرة بفرشاة جافة يساعد على تخليص الجسم من السموم
الجمعة فبراير 08, 2013 2:34 pm
»
اضطرابات الدم النزفية - أعراضها و مسبباتها وعلاجها
الجمعة فبراير 08, 2013 2:34 pm
»
لا حاجة للسكّاتة مع الرضاعة الطبيعية
الجمعة فبراير 08, 2013 2:33 pm
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء المواقع .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:33 am
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء Page Fb .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:33 am
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء Chat شات .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:32 am
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء استضافات .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:30 am
نعمة العروق والدموع
best of joy
عضو مميز
عدد المساهمات
:
150
الإثنين يوليو 09, 2012 11:38 pm
نعمة الجلد والعرَق والدموع
منقول رجاءا
حتى إفرازات الجسم سخرها الله لخدمتنا ووقايتنا من
شر الجراثيم، فانظروا إلى هذه الأسرار الإلهية وكيف
تتجلى في كل شيء من حولنا... لنقرأ ونحمد الله
تعالى...
العرق يحتوي على مواد مضادة للجراثيم
أظهرت
دراسة ألمانية جديدة أن العرق الذي يفرزه الجسم في الطقس الحار, يحتوي على
عامل قوي مضاد للجراثيم قد يمدّ يد المساعدة في الحرب ضد الميكروبات
والأمراض الانتانية التي تسببها إفرازات جسم الإنسان.
وقد تمكن الباحثون
من رصد وعزل الجين المسؤول عن هذا المركب البروتيني المعروف باسم
(ديرميسيدين) الذي يوقف الإصابة الجرثومية بصورة مبكرة, فيكون العرق بهذه
الطريقة أول خطوط الدفاع الطبيعية ضد العوامل المرضية.
وأوضح الباحثون
في جامعة إبيرهارد-كارلس في مدينة توبينغن الألمانية, أن هذا البروتين
يُصنّع في الغدد العرقية في الجسم ويفرز مع العرق ثم ينقل إلى سطح الجلد,
مشيرين إلى أنه أول عامل مضاد للميكروبات تنتجه الخلايا في الجلد البشري
بصورة دائمة تم اكتشافه, مما يعني أنه يقدم حماية ثابتة ومستمرة ضد
الكائنات الدقيقة الغازية.
ولاحظ هؤلاء في دراستهم التي نشرتها مجلة
"الطبيعة لعلوم المناعة", أن بروتين ديرميسيدين كان نشطاً ضد أنواع مختلفة
من البكتيريا, كالمكورات المعوية وإي كولاي, التي تعيش بصورة طبيعية في
الأمعاء, ولكنها تلوث الجروح والطعام وتسبب المرض, إضافة إلى المكورات
العنقودية الذهبية المسؤولة عن الإنتانات الجلدية الشائعة وفطريات
الكانديدا المبيضة التي تسبب الإصابات الفطرية للجلد.
تشير
الاكتشافات إلى أن العرق البشري يحتوي على مركب مضاد للميكروبات يلعب
دوراً في حماية الجلد من الجراثيم, وقد يساعد في الحد من الإنتانات
والإصابات الناتجة عن الجراثيم المرضية خلال الساعات القليلة الأولى التي
تتبع تكاثر البكتيريا. ويؤكد العلماء أن الجلد والعرق ينتجان مضادات حيوية
تكافح الالتهابات، وفي الدراسة الألمانية الجديدة تبين أن العرق لا يسهم
فقط في تنظيم حرارة الجسم وإنما يشكل كذلك خط دفاع أولي لمكافحة الالتهابات
الناجمة عن البكتيريا والفطريات, كما يتولى الجلد أيضا إنتاج مضاداته
الحيوية الخاصة للغرض نفسه.
بروتين في العرق والدموع يمنع مقاومة الجراثيم للدواء
أظهر
بحث جديد نشرته مجلة (الطبيعة) العلمية, أن أحد المكونات الطبيعية
لإفرازات الجسم, مثل العرق والدموع, تمنع تحول البكتيريا إلى أنواع مقاومة
للدواء, مما يساعد في تطوير عقاقير علاجية فعالة ضد الإصابات الإنتانية
المزمنة.
وأوضح الباحثون أن الطبقات الحيوية الرقيقة الصلبة التي تشكلها
البكتيريا تعتبر مشكلة صحية كبيرة, وهذه الطبقات شديدة المقاومة للمضادات
الحيوية, وهي تغطي عادة المفاصل الصناعية, وتسبب التهابات مميتة في الرئتين
عند المرضى المصابين بالتليف الكييسي.
لاحظ
الباحثون بعد تنمية سلالات بكتيرية من نوع "سودوموناس آريجينوزا" التي
تعيش في الرئتين عند المرضى المصابين بالتليف الكييسي على شرائح زجاجية, أن
البكتيريا تضاعفت وتكاثرت, ووصلت أعدادها للملايين خلال أسبوع واحد, أما
عند معالجتها ببروتين "لاكتوفرين" فلم تستطع البكتيريا التضاعف وتكوين
الطبقات الحيوية الصلبة.
ويرى الخبراء أن أثر هذا البروتين على
البكتيريا يقدم طريقة جديدة للتخلص من الإصابات الانتانية الناتجة عن
الطبقات الحيوية بتجويعها وحرمانها من غذائها, مشيرين إلى أن الكثير من
الدراسات ركزت على إعاقة الإشارات الكيميائية التي تستخدمها المستعمرات
البكتيرية للتواصل.
ولفت الاختصاصيون إلى أنه بالإمكان رش المزروعات
الطبية والجروح ببروتين "لاكتوفرين" أو دواء آخر يمتص الحديد, لمنع تشكل
الطبقات الحيوية من البكتيريا, ويمكن لمرضى التليف استخدامه عن طريق
الاستنشاق.
وجد
العلماء في جامعة آيوا الأميركية, أن البروتين الطبيعي "لاكتوفرين",
الموجود بتراكيز عالية في الدموع والمخاط وحليب الثدي, يمنع البكتيريا من
التجمع, ويساعد في المحافظة على سلامة الرئتين والتجاويف. وفسروا ذلك بأن
هذا البروتين يحرم البكتيريا من الحديد اللازم لتغذيتها وتكاثرها, فتترك
الطبقات الحيوية التي كونتها وتنتقل لتبحث عن مصدر آخر, عندما تواجه هذا
النقص.
هل نستطيع إحصاء نعم الله تعالى؟
يقول تبارك وتعالى مخاطباً
الناس: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ
الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ) [إبراهيم: 34]. بالفعل لا نستطيع أن نعدّ
نعم الله عز وجل، لأن العلم في كل يوم يكشف عن فوائد جديدة لم نكن نشعر
بها من قبل.
فقد يقول قائل: ما فائدة التعرق والدموع وغيرها مما يفرزه
الجسد، والدراسات تبين الفوائد العديدة لهذه الإفرازات. وكأن هذا الجلد
مسخر لخدمتنا. ومن هنا ندرك معنى جديداً لقوله تعالى: (وَسَخَّرَ لَكُمْ
مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي
ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [الجاثية: 13].
وأهمس في
أذُن كل من لا يؤمن برسالة الإسلام وأقول: هذا الجلد سخره الله لحمايتك من
الحرارة والجراثيم والفيروسات وصمَّمه لك بطريقة تناسب احتياجاتك فلا يعيق
عملك بل يساعدك على أداء الأعمال بمرونة ويتحمل الصدمات. وسؤالي لك: أفلا
تؤدي حق الله في هذه النعمة العظيمة؟ هل تحافظ على هذا الجلد فلا تمس شيئاً
حرمه الله عليك؟ وهل تحفظ هذا الجلد فلا ترتكب فاحشة أو ذنباً يُغضب
المولى تبارك وتعالى؟
وهل تعلم بأن هذا الجلد المخلص لك في الدنيا
سيكون عدواً لك يوم القيامة عندما يشهد عليك؟ تصوَّر معي هذا الموقف
المرعب، هل تحب أن تكون فيه؟ لنتأمل: (وَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْدَاءُ اللَّهِ
إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ * حَتَّى إِذَا مَا جَاءُوهَا شَهِدَ
عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا
يَعْمَلُونَ * وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنَا قَالُوا
أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ
أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ * وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ
أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا
جُلُودُكُمْ وَلَكِنْ ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيرًا
مِمَّا تَعْمَلُونَ * وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ
أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ * فَإِنْ يَصْبِرُوا
فَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ وَإِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمَا هُمْ مِنَ
الْمُعْتَبِينَ) [فصلت: 19-24].
هذا النص الكريم يتحدث عن أولئك الذين
يحاربون الله ورسوله ويستهزئون برسالة الإسلام حيث تنطق جلودهم وتشهد عليهم
وتخبر بمعصيتهم لله ورسوله، ولذلك فإن النار ستكون بمثابة الإقامة والمثوى
لهم، سواء صبروا أم لم يصبروا، لا يوجد لديهم أي خيار، النار محيطة بهم من
كل جانب!
ثم بعد ذلك فإن هذا الجلد الذي كان يدفع عنك أذى الجراثيم في
الدنيا سيكون سبباً في تذوقك للألم والعذاب والذل، لنتصور معاً هذا المشهد
حيث يصور لنا الله نتيجة كل من يستكبر ويكذب بالله وبرسوله، يقول تعالى:
(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآَيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا
كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا
لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا) [النساء:
56]. وهذا أكبر أنواع العذاب أن يبدَّل الجلد باستمرار ليبقى العذاب
مستمراً...
فإذا أردت لهذا الجلد الذي حماك في الدنيا أن يحميك في
الآخرة، فما عليك إلا أن تعترف بصدق هذا الدين وأن تؤمن بالله العظيم
القائل: (وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُكَفِّرْ عَنْهُ
سَيِّئَاتِهِ وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ
خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) [التغابن: 9].
وأخيراً
ندعو بالدعاء الذي كان يكثر منه النبي صلى الله عليه وسلم، بل ينبغي أن
نحفظ هذا الدعاء ونكرره باستمرار ونقول: "اللهم قنا عذابك يوم تبعث عبادك".
ــــــــــــ
بقلم عبد الدائم الكحيل
نعمة العروق والدموع
هيبة ملك
عضو ذهبي
عدد المساهمات
:
767
الجمعة يوليو 27, 2012 2:12 pm
تسلم الأيادي
مجهود ممتاز
وموضوع رائع
للإبداع تميز عندك
تحياتي لك
مواضيع مماثلة
مواضيع مماثلة
»
استبعادي من المنتخب يمكن ان يكون نعمة لي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
::
( القسم الإسلامي )
::
المنتدى الإسلامي العام
::
( القسم الإسلامي )
::
المنتدى الإسلامي العام