الأعضاء ▼
» قائمة الأعضاء
» أفضل 20 عضو
» أفضل أعضاء اليوم
ما الجديد؟
» جميع مشاركاتي
» مواضيع لم يرد عليها
اسألة شائعة
الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
تذكرني
| نسيت كلمة السر؟
تم تفعيل الدومين والحمدلله ترقبوا اخر عروضنا .. admin
نحن فرع لمعهد ون ويب 1weeb.com
يتم تفعيل الاعضاء اول باول من قبل الادارة ويمكنك تفعيل نفسك بنفسك
آخر المواضيع
»
المنتدى للبييع
السبت مارس 30, 2013 11:49 am
»
محاربة الإنفلونزا القاتلة خلال ساعتين
الجمعة فبراير 08, 2013 2:36 pm
»
الجنين لايحس بالألم حتى مرور 29 أسبوعاً'
الجمعة فبراير 08, 2013 2:35 pm
»
أثناء الصيام تدليك البشرة بفرشاة جافة يساعد على تخليص الجسم من السموم
الجمعة فبراير 08, 2013 2:34 pm
»
اضطرابات الدم النزفية - أعراضها و مسبباتها وعلاجها
الجمعة فبراير 08, 2013 2:34 pm
»
لا حاجة للسكّاتة مع الرضاعة الطبيعية
الجمعة فبراير 08, 2013 2:33 pm
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء المواقع .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:33 am
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء Page Fb .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:33 am
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء Chat شات .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:32 am
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء استضافات .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:30 am
شهادات علي صدق نبوته
هيبة ملك
عضو ذهبي
عدد المساهمات
:
767
الإثنين يوليو 30, 2012 1:27 am
شَهِدَ الحقُّ تبارك وتعالى لنَبِيِّهِ محمد بأنه خاتم الأنبياء والمرسلين، فقال تعالى: {مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ} [الأحزاب: 40]. وكفى بشهادة ربِّ العالمين دليلاً على صدق رسول الله ، ولكننا آثرنا أن نُقَدِّمَ لأصحاب المذاهب العقليَّة شهاداتٍ أخرى لكل من عايش رسول الله من الصحابة الأجلاَّء، وزوجاته الفضليات، بل وأعدائه الألدَّاء، ومَنْ قرأ عنه وسمع سيرته من العلماء الغربيين؛ ليُدْرِكُوا جيِّدًا أن كُلَّ مَنْ عَرَف رسول الله قد اعترف بعُلُوِّ هِمَّته، وصفاء طبعه، وطهارة قلبه، ونُبْلِ خُلُقِه، ورجاحة عقله، فشهدوا في حَقِّه شهادةَ صدقٍ؛ فكانت هذه الشهادات دليلاً على صدق دعوته وعظمة رسالته.
شهادة رب العالمين على نبوة محمد
تَعَدَّدَتِ الأدِلَّة على نُبُوَّة محمد رسول الله ، ولكن تبقى شهادة ربِّ العالمين له بالرسالة أقوى دليل على صدقه فيما بَلَّغ عن ربِّ العزَّة I؛ وذلك لأسباب كثيرة، أهمها أن الحقَّ لن يُوَفِّقَ إنسانًا كذابًا مُدَّعِيًا عليه سبحانه، بل ويُؤَيِّده بالمعجزات الباهرات.
إضافةً إلى سبب آخر جوهري ألا وهو شهادة الواقع التاريخي للقرآن، التي تُثبت -بما لا يدع مجالاً للشكِّ- أنه أصدق وثيقة ظَلَّتْ حتى الآن بلا تحريف أو تبديل، تناقلتْ عبر الأجيال حفظًا متواترًا وكتابة محفوظة في مئات البلدان التي دخلها الإسلام، ممَّا يُعْطِي لها مزيَّة لا تتوافر في كل الوثائق التاريخية الأخرى.
شهادة الله لنبيه في القرآن
شهادات علي صدق نبوتهولننظر إلى الآيات القرآنية المختلفة، التي تحدَّثَتْ في أكثر من صورة عن شهادة الله جَلَّ وعلا لنبيِّه بالرسالة، فقال تعالى: {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ} [آل عمران: 144]. وننظر إلى قوله تعالى: {وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولاً وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا} [النساء: 79]. ويقول الطبري مُعَلِّقًا على هذه الآية: {وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولا}، إنما جَعَلْنَاك -يا محمد- رسولاً بيننا وبين الخلق، تُبَلِّغُهم ما أرسلناك به مِن رسالة إليهم، وليس عليك غيرُ البلاغ وأداءُ الرسالة إلى مَنْ أُرْسِلَتْ إليه، فإن قَبِلُوا ما أُرْسِلَتْ به فلأنفسهم، وإن رَدُّوا فعليها. {وَكَفَى بِاللَّهِ} عليك وعليهم، {شَهِيدًا} يقول: حَسْبُكَ اللهُ -تعالى ذِكْرُه- شاهدًا عليكَ في بلاغِكَ ما أُمِرْتَ ببلاغِه من رسالته ووحيه، وعلى مَنْ أُرْسِلْتَ إليه في قَبُولهم منك ما أُرْسِلْتَ به إليهم، فإنه لا يخفَى عليه أمرُك وأمرُهم، وهو مُجَازيك ببلاغك ما وَعَدَك، ومجازيهم ما عَمِلُوا من خيرٍ وشرٍّ، جزاءَ المُحْسِن بإحسانِه، والمُسِيء بإساءته"[1].
ويقول الحقُّ تبارك وتعالى في آيات أخرى: {وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلاً لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا * رُسُلاً مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا * لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنْزَلَ إِلَيْكَ أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلاَئِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا} [النساء: 164-166].
ويُعَلِّقُ الأستاذ سيد قطب على هذه الآيات قائلاً: "فإذا أنكر أهل الكتاب هذه الرسالة الأخيرة، وهي جارية على سُنَّة الله في إرسال الرسل لعباده {مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ} [النساء: 165]؛ فأهل الكتاب يعترفون بالرسل قبل محمد ؛ اليهود يعترفون بمن قبل عيسى u، والنصارى يعترفون بهم وبعيسى... فإذا أنكروا رسالتَكَ -يا محمد- فلا عليك منهم، فليُنْكِروا {لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنْزَلَ إِلَيْكَ أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلاَئِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا} [النساء: 166] وفي هذه الشهادة من الله، ثم من ملائكته ومنهم مَنْ حَمَلَهَا إلى رسوله، إسقاطٌ لكل ما يقوله أهل الكتاب، فمن هُمْ والله يشهد؟! والملائكة تشهد؟! وشهادة الله وحدها فيها الكفاية! وفي هذه الشهادة تسرية عن الرسول ، وما يَلْقَاهُ من كيد اليهود وعنتهم"[2].
وفي تحدٍّ عجيب يقول الحقُّ تبارك وتعالى للذين لا يؤمنون برسالة محمد : {وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلاً قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ} [الرعد: 43]. يقول ابن عاشور تعليقًا على شهادة ربِّ العالمين على صدق نبيِّه محمد : "إن الله لا يُصَدِّقَ مَنْ كذب عليه، فلا يَتِمُّ له أَمْرٌ، وهو معنى قول أئمة أصول الدِّينِ: إن دلالة المعجزة على الصدق أنَّ تغيير الله العادةَ لأجْلِ تحدِّي الرسول ، قائمٌ مقام قوله: صَدَق عبدي فيما أخبر به عني"[3].
وآيات القرآن التي تشهد بصدق النبي محمد كثيرة، ولا نكون مبالغين إن قُلْنَا: إن كل القرآن يشهد بذلك تصريحًا أو تضمينًا. وما أجمل أن نختم هذا المقال بقوله تعالى: {قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ} [الأنعام: 19]! أيُّ شاهدٍ في هذا الوجود كله هو أكبر شهادة؟ أيُّ شاهد تعلو شهادته كل شهادة؟ أيُّ شاهد تحسم شهادته في القضية فلا يبقى بعد شهادته شهادة؟... وكما يُؤْمَر رسول الله بالسؤال، فهو يُؤْمَر كذلك بالجواب؛ ذلك أنه لا جواب غيره باعتراف المخاطَبِينَ أنفسهم، ولا جواب غيره في حقيقة الأمر والواقع.
{قُلِ اللَّهُ} نعم! فالله I هو أكبر شهادة، هو الذي يَقُصُّ الحقَّ، وهو خير الفاصلين، هو الذي لا شهادة بعد شهادته، ولا قول بعد قوله؛ فإذا قال فقد انتهى القول، وقد قُضِيَ الأمر[4].
شهادات علي صدق نبوته
admin
Admin
عدد المساهمات
:
733
الجمعة أكتوبر 12, 2012 4:59 pm
سلمت أناملك
فضلت و الله
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
روعة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
::
( القسم الإسلامي )
::
منتدى القصص الإسلامية
::
( القسم الإسلامي )
::
منتدى القصص الإسلامية