الأعضاء ▼
» قائمة الأعضاء
» أفضل 20 عضو
» أفضل أعضاء اليوم
ما الجديد؟
» جميع مشاركاتي
» مواضيع لم يرد عليها
اسألة شائعة
الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
تذكرني
| نسيت كلمة السر؟
تم تفعيل الدومين والحمدلله ترقبوا اخر عروضنا .. admin
نحن فرع لمعهد ون ويب 1weeb.com
يتم تفعيل الاعضاء اول باول من قبل الادارة ويمكنك تفعيل نفسك بنفسك
آخر المواضيع
»
المنتدى للبييع
السبت مارس 30, 2013 11:49 am
»
محاربة الإنفلونزا القاتلة خلال ساعتين
الجمعة فبراير 08, 2013 2:36 pm
»
الجنين لايحس بالألم حتى مرور 29 أسبوعاً'
الجمعة فبراير 08, 2013 2:35 pm
»
أثناء الصيام تدليك البشرة بفرشاة جافة يساعد على تخليص الجسم من السموم
الجمعة فبراير 08, 2013 2:34 pm
»
اضطرابات الدم النزفية - أعراضها و مسبباتها وعلاجها
الجمعة فبراير 08, 2013 2:34 pm
»
لا حاجة للسكّاتة مع الرضاعة الطبيعية
الجمعة فبراير 08, 2013 2:33 pm
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء المواقع .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:33 am
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء Page Fb .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:33 am
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء Chat شات .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:32 am
»
×هام× قوانين قسم بيع وشراء استضافات .
الجمعة ديسمبر 28, 2012 9:30 am
خطة الجمعة 2
best of joy
عضو مميز
عدد المساهمات
:
150
الإثنين يوليو 09, 2012 11:41 pm
أيها
الأخوة الكرام ، وفي رمي الجمرات بعض الأسرار ؛ فلنبدأ بالجمرة الكبرى قال
بعض العلماء : هذا تكثيف وحشد في لغة العسكريين ، ابدأ بمواجهة الأكبر ،
وكان عليه الصلاة والسلام يخص الجمرتين الأولى والوسطى بتطويل الوقوف عندها
للدعاء ، إنها ثلاث جمرات ، وبينهما مسافة ، ليظل المؤمن واعياً تماماً ،
لا ينام حتى لا يسقط سلاحه ، بينما العدو منه على مرمى حجر ، وعليه أن يعلم
أن المعركة مع الشيطان متعددة المواقع ، ومستمرة ، وممتدة مع عمره ، لذلك
ينبغي أن تُرمى ثلاث جمرات في ثلاثة أيام ، فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه
0
يقول الإمام الغزالي رحمه الله تعالى وهذه أخطر كلمة : لا يحصل
إرغام أنف الشيطان في أثناء رجمه إلا بطاعتك للرحمن ، فإذا عاد وعصى ربه هل
تصدقون من الذي رجم الآخر ؟ إبليس هو الذي رجم الإنسان ، لا يرغم أنفه إلا
بطاعة الرحمن ، ومن عاد بعد الحج إلى ما كان عليه من المعاصي والآثام
فليعلم علم اليقين أن الشيطان هو الذي رَجَمه .
أنت في كل طواف تقف عند الحجر الأسود وتشير إليه وتقول : اللهم إيماناً بك ، وتصديقاً بكتابك ، واتباعاً لسنتك ، وعهداً على طاعتك .
أيها
الأخوة ، لقد استقطب البيت الحرام المؤمنين من قارات الدنيا الخمس ،
فجاؤوا نوعيات مختلفة ، تحمل كل جماعة هموم مجتمعها ، جاؤوا ليعبدوا ربهم
في هذا المكان ، جاؤوا ليعودوا في البعد الزماني إلى ماضي هذه الأمة ، وفي
البعد المكاني إلى الأرض التي نزل فيها الوحي ، جاؤوا ليعودوا إلى المكان
الذي ضمّ هذه الرسالة الخالدة ، للتزود بالدروس المفيدة التي تعينهم على
صلاح دنياهم وفق منهج ربهم ، وصلاح دينهم الذي هو عصمة أمرهم .
أيها
الأخوة ، الحج عبادة زُيِّنت بمحاسن وآداب ، وإذا كان الحج ارتفاعاً عن
شهوات الحياة الدنيا ومادياتها ، وتدريباً للعبد على التخفف منها ،
والاكتفاء باليسير ، فلا يليق بالمتلبس بهذه العبادة أن ينشغل عنها بما نهى
الله تعالى ، إنه لا يكفي منك أن تُعرِض عن هذه المنهيات فحسب ، بل عليك
أن تكون آمراً بالمعروف ، ناهياً عن المنكر ، إن حسن الخلق ، وطيب الكلام ،
وإطعام الطعام ، من أعظم القربات إلى الله عز وجل في الحج .
أيها الأخوة ، حقائق في جمل :
لا يُعقل ، ولا يُقبل أن يعود الحاج من أداء هذه الفريضة كما ذهب .
لا
يُعقل ، ولا يقبل أن يُوجد الحاج في المشاعر المقدسة دون أن يشعر بأية
مشاعر مقدسة ، أنت في المشاعر المقدسة لا تشعر بشيء من المشاعر المقدسة ؟!
لا
يعقل ، ولا يقبل أن يتحرى الحاج سنةً أو مستحباً ، ويرتكب من أجلها معصية ،
أو أن يتجاوز فريضة ، تقبيل الحجر سنة ، أيعقل أن تدفع أخوانك وأن تؤذيهم
وصيانتهم فرض من أجل سنة ؟
لا يُعقل ، ولا يُقبل أن يحدثك الحاج عن كل شيء في الحج إلا الحج .
لا يُعقل ، ولا يقبل أن يرمي الحاج الجمرات تعبيراً عن معاداته للشيطان ، ويعود إلى بلده ليكون أُلعوبة بيدي الشيطان .
أعرف
صاحب مطعم ذهب إلى الحج ، وتاب إلى الله ، وعاد الغلة هبطت إلى العشر فعاد
إلى بيع الخمر ، وبعد عشرة أيام توفاه الله ، هذا الحج أعظم العبادات .
لا
يُعقل ، ولا يُقبل أن يقتصر أمر الله في هذه الفريضة على أن يأتي الحاج من
بلاد بعيدة ليجلس في المشاعر المقدسة ، يأكل ، وينام ، ويتكلم في شؤون
الدنيا .
والله في بعض الحجاج بعرفات حديث دنيوي ، جئت من أقصى البلاد ودفعت مئات الألوف من أجل أن تجلس وتتحدث .
إن
أمر الله في هذه العبادة ليس كذلك ، وهو أعظم وأجلّ من أن يكون كذلك ، أن
تأتي إليه من بلاد بعيدة ، لتحقق وجودك المادي في مكان ، تمضي هذا الوقت في
غير ما أمرت به ، وليس هذا المستوى من الحج هو الذي تقوم به مصالح
المسلمين في دنياهم وأخراهم .
أيها الأخوة ، يجب
أن نعلم العلم اليقيني بأن الحج وهمٌ كبيرٌ شاع بين معظم الناس ، أنك إذا
عدت من الحج عدت من ذنوبك كيوم ولدتك أمك ، هذا صح ، ولكن فيما بينك وبين
الله ، أما فيما بينك وبين العباد ، لابدّ من أن تؤدى الحقوق ، هذا وهم
كبير ، الحج لا يكفر الذنوب التي لم يتب منها صاحبها ، فالمقيم على ذنب ولم
يتب منه ، وهو مستمر فيـه ، فإن الحج لا يكفر هذا الذنب ، إنما الحج كفارة
وأجر للعبد التائب منه ، الراجع إليه ، الراجي رحمته وعفوه ، والذي أقلع
عن ذنوبه إقلاعاً لا رجعة بعدها ، والدليـل على ذلك ما رواه الإمام مسلم
بإسناده إلى عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : قال أناس لرسول الله صلى
الله عليه وسلم:
(( يا رسول الله : أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية ؟
قال صلى الله عليه وسلم : أما من أحسن منكم في الإسلام فلا يؤاخذ بها ،
ومن أساء أخذ بعمله في الجاهلية والإسلام )).
[مسلم عن عبد الله بن مسعود رضى الله عنه]
إنسان
له جاهلية ذهب إلى الحج إذا تاب توبة نصوحة غفر الله له هذه الجاهلية ،
فإذا عاد لما كان عليه حاسبه الله على ما كان منه قبل الحج وبعد الحج ،
يغفر للحاج كل ذنب ما كان بينك وبين الله ، أما ما كان بينك وبين العباد لا
يغفر إلا بالأداء أو المسامحة ، وهناك دليل قوي جداً :
(( يُغْفَرُ لِلشَّهِيدِ كُلُّ ذَنْبٍ إِلَّا الدَّيْنَ )) .
[ أخرجه أحمد و مسلم عن عبد الله بن عمرو بن العاص ]
الشهيد
بذل حياته لله ، الدين لا يغفر ، أحد الصحابة توفاه الله ، خاض مع النبي
عليه الصلاة والسلام الغزوات كلها ، فقال عليه الصلاة و السلام :
(( أعليه دين ؟ قالوا : نعم ، قال : صلوا على صاحبكم ، ولم يصلِ عليه )) .
[ أحمد عَنْ جَابِرٍ]
فهذا
الوهم يرتكب المعاصي ما شاء يقول بعد ذلك أذهب على الحج ويتوب الله عليّ ،
حقوق العباد مبنية على المشاححة ، بينما حقوق الله مبنية على المسامحة .
أيها الأخوة :
(( تَعَجَّلُوا إِلَى الْحَجِّ يَعْنِي الْفَرِيضَةَ فَإِنَّ أَحَدَكُمْ لا يَدْرِي مَا يَعْرِضُ لَهُ)) .
[أخرجه أحمد في مسند بني هاشم عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ]
((
تَابِعُوا بَيْنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ ، فَإِنَّهُمَا يَنْفِيَانِ
الْفَقْرَ وَالذُّنُوبَ كَمَا يَنْفِي الْكِيرُ خَبَثَ الْحَدِيدِ
وَالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ ، وَلَيْسَ لِلْحَجَّةِ الْمَبْرُورَةِ ثَوَابٌ
إِلا الْجَنَّةُ )) .
[أخرجه الترمذي في الحج والنسائي في المناسك عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ]
(( الْحُجَّاجُ وَالْعُمَّارُ وَفْدُ اللَّهِ ، إِنْ دَعَوْهُ أَجَابَهُمْ ، وَإِنِ اسْتَغْفَرُوهُ غَفَرَ لَهُمْ )) .
[أخرجه ابن ماجة في المناسك عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ]
(( جِهَادُ الْكَبِيرِ وَالصَّغِيرِ وَالضَّعِيفِ وَالْمَرْأَةِ الْحَجُّ وَالْعُمْرَةُ )) .
[أخرجه النسائي في المناسك]
(( الْحَجُّ جِهَادُ كُلِّ ضَعِيفٍ )) .
[أخرجه ابن ماجة وأحمد في المناسك عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ]
((
يَا رَسُولَ اللَّهِ عَلَى النِّسَاءِ جِهَادٌ ؟ قَالَ : نَعَمْ ،
عَلَيْهِنَّ جِهَادٌ لَا قِتَالَ فِيهِ ، الْحَجُّ وَالْعُمْرَةُ )) .
[أخرجه ابن ماجة وأحمد في المناسك عَنْ عَائِشَةَ]
حاسبوا
أنفسكم قبل أن تحاسبوا ، وزنوا أعمالكم قبل أن توزن عليكم ، واعلموا أن
ملك الموت قد تخطانا إلى غيرنا ، وسيتخطى غيرنا إلينا ، فلنتخذ حذرنا ،
الكيّس من دان نفسه ، وعمل لما بعد الموت ، والعاجز من أتبع نفسه هواها ،
وتمنى على الله الأماني ، والحمد لله رب العالمين .
* * *
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد ، وعلى صحابته الغر الميامين ، و على آل بيته الطيبين الطاهرين .
أيها الأخوة ، الأضحية واجبة مرة في كل عام على المسلم الحر البالغ العاقل المقيم الموسر ، لأن النبي عليه الصلاة والسلام يقول :
((
مَا عَمِلَ آدَمِيٌّ مِنْ عَمَلٍ يَوْمَ النَّحْرِ أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ
مِنْ إِهْرَاقِ الدَّمِ ، إِنَّهَا لَتَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ
بِقُرُونِهَا وَأَشْعَارِهَا وَأَظْلَافِهَا ، وَأَنَّ الدَّمَ لَيَقَعُ
مِنْ اللَّهِ بِمَكَانٍ قَبْلَ أَنْ يَقَعَ مِنْ الْأَرْضِ ، فَطِيبُوا
بِهَا نَفْسًا )) .
[ أخرجه الترمذي عَنْ عَائِشَةَ ]
1 – الحكمةُ من الأضحية :
وحكمتها
أن المسلم الموسر يعبر بها عن شكره لله تعالى على نعمه المتعددة ، ومنها
نعمة الهدى ، ومنها نعمة البقاء على قيد الحياة من عام إلى عام : وفي
الحديث عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُسْرٍ أَنَّ أَعْرَابِيًّا قَالَ :
(( يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَنْ خَيْرُ النَّاسِ ؟ قَالَ : مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ )) .
[ الترمذي عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُسْرٍ]
ومنها
نعمة السلامة والصحة ، ومنها نعمة التوسعة في الرزق ، وهو تكفير لما وقع
من الذنوب في هذا العام ، وتوسعة على العيال وأقربائه وأصدقائه وجيرانه
وفقراء المسلمين .
2 – شروط وجوبها :
من شروط وجوبها اليسار ،
الموسر هو مالك نصاب الزكاة زائداً على حاجاته الأساسية ، أو هو الذي لا
يحتاج إلى ثمن الأضحية أيام العيد فقط ، أو هو الذي لا يحتاج إلى ثمن
الأضحية خلال العام كله ، على اختلاف بين المذاهب في تحديد معنى الموسر .
3 – شروط صحة الأضحية :
وينبغي
أن يكون الحيوان المضحى به سليماً من العيوب الفاحشة التي تؤدي إلى نقص في
لحم الذبيحة ، أو تضر بآكلها ، فلا يجوز أن يضحي بالدابة البين مرضها ،
ولا العوراء ، ولا العرجاء ، ولا العجفاء ، ولا الجرباء ، ويستحب في
الأضحية أسمنها وأحسنها ، وكان عليه الصلاة والسلام يضحي بالكبش الأبيض
الأقرن .
4 – وقت نحر الأضحية :
وقت نحر الأضحية بعد صلاة
عيد الأضحى ، وحتى قبيل غروب شمس اليوم الثالث من أيام العيد ، على أن أفضل
الأوقات هو اليوم الأول ما بعد صلاة عيد الأضحى ، وقبل زوال الشمس .
5 – أنواع الأضحية التي تصح للذبح في العيد :
يكره
تنزيهاً الذبح ليلاً ، ولا تصح الأضحية إلا من النعم من الإبل والبقر
والغنم ، من ضأن ومعز ، بشرط أن يتم الضأن ستة أشهر ، وأن تتم المعز سنة
كاملة عند بعض الأئمة .
6 – كم أضحية يذبح المسلم ؟
ويجزئ المسلم أن يضحي بشاة عنه ، وعن أهل بيته جميعاً المقيمين معه ، والذين ينفق عليهم هم جميعاً مشتركون في الأجر .
7 – مندوبات الأضحية :
ومن
مندوبات الأضحية أن يتوجه المضحي نحو القبلة ، وأن يباشر الذبح بنفسه إن
قدر عليه ، وأن يقول : بسم الله ، والله أكبر ، اللهم هذا منك وإليك ،
اللهم تقبل مني ، ومن أهل بيتي ، وله أن يوكّل غيره ، وعندها يستحب أن يحضر
أضحيته لقول النبي عليه الصلاة والسلام لفاطمة :
(( قومي إلى أضحيتك فاشهديها ، فإنه يغفر لك عند كل أول قطرة دم من دمها )).
[ الترغيب والترهيب بسند فيه ضعف ]
8 – ماذا يفعل المسلم بلحم الأضحية ؟
ويستحب
أن يوزعها أثلاثاً ، فيأكل هو وأهل بيته الثلث ، ويهدي لأقربائه غير
الفقراء الثلث تمكيناً للعلاقات الاجتماعية وأصدقائه وجيرانه ، ثم يتصدق
بالثلث الأخير على الفقراء والمسلمين ، لقوله تعالى :
﴿ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ (36) ﴾ .
( سورة الحج )
قال تعالى :
﴿
وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُمْ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا
خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ
جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ
كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (36) لَنْ يَنَالَ
اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى
مِنْكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا
هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ (37) ﴾ .
( سورة الحج )
اللهم
اهدنا فيمن هديت ، وعافنا فيمن عافيت ، وتولنا فيمن توليت ، وبارك لنا
فيما أعطيت، وقنا واصرف عنا شر ما قضيت ، فإنك تقضي بالحق ، ولا يقضى عليك
، وإنه لا يذل من واليت ، ولا يعز من عاديت ، تباركت ربنا وتعاليت ، ولك
الحمد على ما قضيت ، نستغفرك و نتوب إليك ، اللهم اهدنا لصالح الأعمال لا
يهدي لصالحها إلا أنت ، اللهم اهدنا لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت
، اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا ، وأصلح لنا دنيانا التي فيها
معاشنا ، وأصلح لنا آخرتنا التي إليها مردنا ، واجعل الحياة زاداً لنا من
كل خير ، واجعل الموت راحة لنا من كل شر ، مولانا رب العالمين ، اللهم
اكفنا بحلالك عن حرامك ، وبطاعتك عن معصيتك ، وبفضلك عمن سواك ، اللهم
بفضلك ورحمتك أعلِ كلمة الحق والدين ، وانصر الإسلام ، وأعز المسلمين ،
انصر المسلمين في كل مكان ، وفي شتى بقاع الأرض يا رب العالمين ، اللهم
أرنا قدرتك بأعدائك يا أكرم الأكرمين .
خطة الجمعة 2
هيبة ملك
عضو ذهبي
عدد المساهمات
:
767
الجمعة يوليو 27, 2012 2:10 pm
تسلم الأيادي
مجهود ممتاز
وموضوع رائع
للإبداع تميز عندك
تحياتي لك
مواضيع مماثلة
مواضيع مماثلة
»
خطبة الجمعة 1
»
لنبداء الجمعة بسورة الكهف
»
غداً الجمعة 200 مليون مشاهد ينتظرون انطلاقة يورو
»
أخبار نادي الهلال ليوم الجمعة 13-7-2012 من الصحف
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
::
( القسم الإسلامي )
::
المنتدى الإسلامي العام
::
( القسم الإسلامي )
::
المنتدى الإسلامي العام